الصدمة
يقول أحد الأشخاص أن زوجته اعتادت ان تنام في وسط السرير (سواء كان على السرير أو لا), فعبر في نفسه هذا التصرف أنه محبة له ورغبة منها أن تكون لصيقة به دائماً, لذلك كان يتغاضى عن عدم أخذ حريته في الحركة يمنةً ويسرة, وذات يوم أتى إلى البيت متأخراً فوجدها تشتكي, فسألها: ما بكِ؟ فقالت سقطت من فوق السرير, وأنا حريصة دائماً أنام في وسط السرير خشية السقوط ولكن أراد الله اليوم أن أنام في طرف السرير وأسقط, فكانت الصدمة له, (حسبها محبة فكانت مخافة).
يقول أحد الأشخاص أن زوجته اعتادت ان تنام في وسط السرير (سواء كان على السرير أو لا), فعبر في نفسه هذا التصرف أنه محبة له ورغبة منها أن تكون لصيقة به دائماً, لذلك كان يتغاضى عن عدم أخذ حريته في الحركة يمنةً ويسرة, وذات يوم أتى إلى البيت متأخراً فوجدها تشتكي, فسألها: ما بكِ؟ فقالت سقطت من فوق السرير, وأنا حريصة دائماً أنام في وسط السرير خشية السقوط ولكن أراد الله اليوم أن أنام في طرف السرير وأسقط, فكانت الصدمة له, (حسبها محبة فكانت مخافة).