السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملاحظة مع عدم المؤاخذة
(إلى شقائق الرجال ورفيقات الطريق إلى الجنة)
ذهاب بعض النساء إلى المناسبات ( زواج، سابع، عزاء) وهن صُوَّام وما قد يترتب عليه من محاذير:
منها: تكليف ذوات المناسبة بإعداد سفرة أخرى للصائمات, والأشنع من ذلك إذا كانت المناسبة عزاء، فالأولى أن يُعَد الطعام لذوات العزاء.
ومنها: احتمال الشعور بالعُجب، فإن الشيطان يحري من ابن آدم مجرى الدم.
ومنها: احتمال حبوط أجر الصيام إذا خالطه رياء, (مَنْ عمِلَ عملًا أشركَ معِيَ فيه غيري تركتُهُ وشِركَهُ) الحديث، وكان الأولى إخفائه.
وقد كان السلف يخفون أعمالهم حتى عن أهليهم خشية الرياء والنفاق وغيرها من أمراض القلوب التي يدخل عن طريقها الشيطان ليفسد عليه ثواب أعماله الصالحة.
فعن ابن أبي عدي قال: "صام داود بن أبي هند أربعين سنةً لا يعلم به أهله، وكان خرازًا يحمل معه غذاءه من عندهم فيتصدق به في الطريق، ويرجع عشيًّا فيفطر معهم".
بس شوية وعي
ملاحظة مع عدم المؤاخذة
(إلى شقائق الرجال ورفيقات الطريق إلى الجنة)
ذهاب بعض النساء إلى المناسبات ( زواج، سابع، عزاء) وهن صُوَّام وما قد يترتب عليه من محاذير:
منها: تكليف ذوات المناسبة بإعداد سفرة أخرى للصائمات, والأشنع من ذلك إذا كانت المناسبة عزاء، فالأولى أن يُعَد الطعام لذوات العزاء.
ومنها: احتمال الشعور بالعُجب، فإن الشيطان يحري من ابن آدم مجرى الدم.
ومنها: احتمال حبوط أجر الصيام إذا خالطه رياء, (مَنْ عمِلَ عملًا أشركَ معِيَ فيه غيري تركتُهُ وشِركَهُ) الحديث، وكان الأولى إخفائه.
وقد كان السلف يخفون أعمالهم حتى عن أهليهم خشية الرياء والنفاق وغيرها من أمراض القلوب التي يدخل عن طريقها الشيطان ليفسد عليه ثواب أعماله الصالحة.
فعن ابن أبي عدي قال: "صام داود بن أبي هند أربعين سنةً لا يعلم به أهله، وكان خرازًا يحمل معه غذاءه من عندهم فيتصدق به في الطريق، ويرجع عشيًّا فيفطر معهم".
بس شوية وعي