ضوابط في الصلاة
تكبيرة الإحرام:
- أن تكون بلفظ الله أكبر, فلا يجزئ غيرها كالله أعظم أو الله الكبير أو القدير, لآنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولأن العبادات توقيفية حتى يأتي دليل.
- أن تكون تكبيرة الإحرام والمصلي واقف ( القيام مع القدرة), لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث عمران بن حصن رضي الله عنه ( صلي قائماً فإن لم تستطع فقاعداً فإن لم تستطع فعلى جنب) رواه البخاري
قراءة الفاتحة:
قال صلى الله عليه وسلم في حديث عبادة بن الصامت في الصحيحين: ( لا صلاة لمن لم يقرأ بأم القرآن).
- تقرأ الفاتحة مبتدأً بالبسملة (لأن البسملة آية من الفاتحة) على خلاف
- أن يحرك شفتيه ويسمع نفسه قراءة الفاتحة ( لأن السر يكون بين اثنين) ولا يقرأها في نفسه, لأن القراءة في النفس ليست كلام, وإلا كان ذلك تقرير لمذهب الأشاعرة الذين يقولون: ( بأن القرآن كلام نفسي, تكلم الله به في نفسه, " لم يتكلم الله به حقيقتاً " وألقى هذا الكلام في روع جبريل) وهذا مذهب باطل, بل القرآن كلام الله غير مخلوق, تكلم به بالحرف والصوت).
- أن لا يكون في قراءة الفاتح لحن يغير المعنى.
تكبيرة الركوع:
تكون تكبيرة الركوع أثناء الركوع أو عند الشروع للركوع لحديث أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة: يكبر حين يقوم, ثم يكبر حين يرفع, ثم يقول: ( سمع الله لمن حمده), حين يرفع صلبه من الركوع, ثم يقول وهو قائم : (ربنا ولك الحمد), ثم يكبر حين يهوي (ساجداً), ثم يكبر حين يرفع من رأسه, ثم يكبر حين يسجد, ثم يكبر حين يرفع رأسه, ثم بفعل ذلك في صلاته كلها حتى يقضيها, ويكبر حين يقوم من الثنتين بعد الجلوس.
( قول الإمام الصنعاني في شرحة لكتاب بلوغ المرام: وظهر قوله يكبر حين كذا وحين كذا أن التكبير يقارن هذه الحركات فيشرع التكبير عند ابتدائه للركن)
مسألة:
الركوع:
وضابطه أن يحني ظهره ويلقم ركبتيه في يديه ويطمئن ( والاطمئنان يكون بقدر تسبيحة واحده على الأقل), لحديث المسيء صلاته, حديث أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد, فدخل رجلٌ فصلى, ثم جاء فسلّم على النبي صلى الله عليه وسلم , } فرد النبي صلى الله عليه وسلم السلام { فقال: ارجع فصل, فإنك لم تصل, فرجع } الرجل {فصلى كما } كان {صلّى, ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم, قال } ورسول الله صلى الله عليه وسلم: ( وعليك السلام) ثم قال: {(( أرجع فصل فإنك لم تصلِّ ثلاثاً )) فقال }الرجل :{والذي بعثك بالحق ما أحسن غيره, فعلمني, فقال صلى الله عليه وسلم: ((إذا قمت إلى الصلاة فكبر, ثم اقرأ ما معك من القرآن, ثم اركع حتى تطمئن راكعاً, ثم ارفع حتى تعتدل قائماً ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً, ثم الرفع حتى تطمئن جالساً, ثم فعل ذلك في صلاتك كلها)).
مسألة: من لم يطمئن
مسألة: من أدرك الإمام راكعاً فقد أدرك الركعة.
الذكر أثناء الرفع من الركوع:
إذا رفع من الركوع يقول أثناء رفعه سمع الله لمن حمده, لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة (ثم يقول: ( سمع الله لمن حمده), حين يرفع صلبه من الركوع).
مسألة:
الرفع من الركوع:
إذا استقام قائما يقول ربنا ولك الحمد لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة ثم يقول وهو قائم : (ربنا ولك الحمد).
تكبيرة السجود:
إذا أراد السجود يكبر حين يهوي السجود أو أثناء الهوي للسجود لحديث ابي هريرة رضي الله عنه, ثم يكبر حين يهوي (ساجداً)
مسألة:
السجود:
أن يسجد على الأعضاء السبعة لحديث ابن عباس رضي الله عنهما في الصحيحين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم, الجبة – وأشار بيده إلى أنفه – واليدين, والركبتين, وأطراف القدمين.
وأن يطمئن في السجود على قدر تسبيحة واحدة على الأقل, لحديث المسيء صلاة.
ملاحظة:
مسألة: من لم يطمئن في سجوده
تكبيرة الرفع من السجود:
يكبر عند ابتداء الرفع من الركوع أو أثناء الرفع, لحديث أبي هريرة رضي الله عنه ثم يكبر حين يرفع رأسه.
مسألة:
تكبيرة الرفع للركعة الثانية أو غيرها:
يكبر عند ابتداء القيام أو أثناء القيام لحديث أبي هريرة رضي الله عنه ويكبر حين يقوم من الثنتين بعد الجلوس.
مسالة:
تكبيرة الإحرام:
- أن تكون بلفظ الله أكبر, فلا يجزئ غيرها كالله أعظم أو الله الكبير أو القدير, لآنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولأن العبادات توقيفية حتى يأتي دليل.
- أن تكون تكبيرة الإحرام والمصلي واقف ( القيام مع القدرة), لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث عمران بن حصن رضي الله عنه ( صلي قائماً فإن لم تستطع فقاعداً فإن لم تستطع فعلى جنب) رواه البخاري
قراءة الفاتحة:
قال صلى الله عليه وسلم في حديث عبادة بن الصامت في الصحيحين: ( لا صلاة لمن لم يقرأ بأم القرآن).
- تقرأ الفاتحة مبتدأً بالبسملة (لأن البسملة آية من الفاتحة) على خلاف
- أن يحرك شفتيه ويسمع نفسه قراءة الفاتحة ( لأن السر يكون بين اثنين) ولا يقرأها في نفسه, لأن القراءة في النفس ليست كلام, وإلا كان ذلك تقرير لمذهب الأشاعرة الذين يقولون: ( بأن القرآن كلام نفسي, تكلم الله به في نفسه, " لم يتكلم الله به حقيقتاً " وألقى هذا الكلام في روع جبريل) وهذا مذهب باطل, بل القرآن كلام الله غير مخلوق, تكلم به بالحرف والصوت).
- أن لا يكون في قراءة الفاتح لحن يغير المعنى.
تكبيرة الركوع:
تكون تكبيرة الركوع أثناء الركوع أو عند الشروع للركوع لحديث أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة: يكبر حين يقوم, ثم يكبر حين يرفع, ثم يقول: ( سمع الله لمن حمده), حين يرفع صلبه من الركوع, ثم يقول وهو قائم : (ربنا ولك الحمد), ثم يكبر حين يهوي (ساجداً), ثم يكبر حين يرفع من رأسه, ثم يكبر حين يسجد, ثم يكبر حين يرفع رأسه, ثم بفعل ذلك في صلاته كلها حتى يقضيها, ويكبر حين يقوم من الثنتين بعد الجلوس.
( قول الإمام الصنعاني في شرحة لكتاب بلوغ المرام: وظهر قوله يكبر حين كذا وحين كذا أن التكبير يقارن هذه الحركات فيشرع التكبير عند ابتدائه للركن)
مسألة:
الركوع:
وضابطه أن يحني ظهره ويلقم ركبتيه في يديه ويطمئن ( والاطمئنان يكون بقدر تسبيحة واحده على الأقل), لحديث المسيء صلاته, حديث أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد, فدخل رجلٌ فصلى, ثم جاء فسلّم على النبي صلى الله عليه وسلم , } فرد النبي صلى الله عليه وسلم السلام { فقال: ارجع فصل, فإنك لم تصل, فرجع } الرجل {فصلى كما } كان {صلّى, ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم, قال } ورسول الله صلى الله عليه وسلم: ( وعليك السلام) ثم قال: {(( أرجع فصل فإنك لم تصلِّ ثلاثاً )) فقال }الرجل :{والذي بعثك بالحق ما أحسن غيره, فعلمني, فقال صلى الله عليه وسلم: ((إذا قمت إلى الصلاة فكبر, ثم اقرأ ما معك من القرآن, ثم اركع حتى تطمئن راكعاً, ثم ارفع حتى تعتدل قائماً ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً, ثم الرفع حتى تطمئن جالساً, ثم فعل ذلك في صلاتك كلها)).
مسألة: من لم يطمئن
مسألة: من أدرك الإمام راكعاً فقد أدرك الركعة.
الذكر أثناء الرفع من الركوع:
إذا رفع من الركوع يقول أثناء رفعه سمع الله لمن حمده, لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة (ثم يقول: ( سمع الله لمن حمده), حين يرفع صلبه من الركوع).
مسألة:
الرفع من الركوع:
إذا استقام قائما يقول ربنا ولك الحمد لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة ثم يقول وهو قائم : (ربنا ولك الحمد).
تكبيرة السجود:
إذا أراد السجود يكبر حين يهوي السجود أو أثناء الهوي للسجود لحديث ابي هريرة رضي الله عنه, ثم يكبر حين يهوي (ساجداً)
مسألة:
السجود:
أن يسجد على الأعضاء السبعة لحديث ابن عباس رضي الله عنهما في الصحيحين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم, الجبة – وأشار بيده إلى أنفه – واليدين, والركبتين, وأطراف القدمين.
وأن يطمئن في السجود على قدر تسبيحة واحدة على الأقل, لحديث المسيء صلاة.
ملاحظة:
مسألة: من لم يطمئن في سجوده
تكبيرة الرفع من السجود:
يكبر عند ابتداء الرفع من الركوع أو أثناء الرفع, لحديث أبي هريرة رضي الله عنه ثم يكبر حين يرفع رأسه.
مسألة:
تكبيرة الرفع للركعة الثانية أو غيرها:
يكبر عند ابتداء القيام أو أثناء القيام لحديث أبي هريرة رضي الله عنه ويكبر حين يقوم من الثنتين بعد الجلوس.
مسالة: