تجد بعض الأشخاص سياراته الشخصية قد استوعبت جميع المواقف التابعة به, وما أن يقف أحد الجيران أو زائِره إلا أقام الدنيا وما أقعدها.
وقد يصاب الجار بالإحراج إذا كانت لديه مناسبة (لأنه ليس متواجد في الخارج لكي يرشد زائريه أين يركنون سياراتهم).
وفي المقابل تجد أنه عندما تكون لديه مناسبة قد انتشرت سيارات مدعُوِيه في الأنحاء (في المواقف الجيران الخاصة وغيرها)، حتى لا يجد أحدهم أين يوقف سيارته.
وقد يجد الجار حرج لو أراد أن يعامل ضيف هذا الجار كما يعامل ضيوفهم.
فالأجدر به عندما تكون لديه مناسبة أن يزيح سياراته من مواقفه الخاصة لكي ليفسح المجال لزائريه وأن يكره لجيرانه ما يكره لنفسه.
وقد يصاب الجار بالإحراج إذا كانت لديه مناسبة (لأنه ليس متواجد في الخارج لكي يرشد زائريه أين يركنون سياراتهم).
وفي المقابل تجد أنه عندما تكون لديه مناسبة قد انتشرت سيارات مدعُوِيه في الأنحاء (في المواقف الجيران الخاصة وغيرها)، حتى لا يجد أحدهم أين يوقف سيارته.
وقد يجد الجار حرج لو أراد أن يعامل ضيف هذا الجار كما يعامل ضيوفهم.
فالأجدر به عندما تكون لديه مناسبة أن يزيح سياراته من مواقفه الخاصة لكي ليفسح المجال لزائريه وأن يكره لجيرانه ما يكره لنفسه.